احدث المنشورات

اشترك

يمكنك ان تتابع رسائل من القلب عبر الاميل الخاص بك ليصل الى بريدك كل ما هو جديد. فقط اكتب اميلك ثم اضغط اشتراك!

اكثر المشاركات مشاهدة

Recently Comments


جديد البرامج

جديد الاغانى

جديد حواء

اسعار الذهب اليوم فى مصر

هل المرأة التي يتمناها الرجل لتكون شريكة حياته يجب ان تكون جميلة وهل هذا المعيار اقصد الجمال هو كاف لارضاء طموحاته وبناء اسرة سعيدة ؟
ما اعتقده ان الجمال ليس وحده يجعل المرأة سعيدة الحظ عند اهلها او عند من يرغبون بالزواج منها وهي لم تكمل بعد العمر الذي تجده مناسبا للزواج . ولكن ماهي مقاييس الجمال عند المرأة برأيي ان مقاييس الجمال عند المرأة هي : الاخلاق
الدين
التواضع
الثقافة
النظافة
الاعتناء بمظهرها
تربية ابنائها تربية صالحة
هذه بعض الامثلة اما ان تكون جميلة ونحيفة وطويلة وشقراء ورقبتها طويلة وشعرها ناعم وو .... وكل هذه المعايير لاتخدم المرأة في حياتها الزوجية حتى لو كانت من اجمل نساء الارض لان الجمال لوحده لايكفي ولايغطي على بقية عيوبها وقد قال الرسول صلى الله عليه وسلم :إيًاكم وخضراء الدمن قالوا: وما خضراء الدمن يا رسول الله؟ قال المرأة الحسناء في المنبت السوء".. ومعنى الحديث أن الريح تجمع الدِّمَن وهي البعر - في المكان من الأرض ، ثم يركبه الساقي فينبت ذلك المكان نبتاً ناعماً غضاً فيروق بحسنه وغضارته ، فتجيء الإبل إلى الموضع وقد أعيت فربما أكلته الإبل فتمرض ، يقول لا تنكحوا المرأة لجمالها وهي خبيثة الأصل ، لأن عرق السوء لا ينجب معه الولد ، وقال الشاعر 
وقد ينبت المرعى على دمن الثرى وتبقى حزازات النفوس كما هيا فما رأيكم بذلك؟ مع ان في عصرنا هذا هناك طبقة اخرى ونجدها لاتعترف بهذه المقولات وهم اصحاب الاموال الطائلة الذين يركضون وراء الجميلات من مختلف الاعمار لاجل الشهرة والمنفعة الذاتية لانهن من مشاهير الفن والموضة ولايهتمون بالمعايير الاخرى و لم يفكروا بذلك لان المقاييس الاخرى يصنعونها بالمال الذي بايديهم ولاتحتاج مثلا تلك الزوجة الجميلة ان تعتني بتربية اولادها او حتى الحاجة الى تقليم اظافرها و هناك من تقوم بذلك و ان الزمن الماضى قد ولى ولايفيد الحاضر.
خارج السرب

Posted in: , |
حرف {أ}
*أبتسم وحاول ان ترسم البسمة على وجوه الآخرين .


حرف {ب}

*بادر الى مساعدة من يحتاج المساعدة ولا تتأخر بالعطاء .

حرف {ت}

*تابع دربك بالحياة ولا تيأس اذا واجهتك الصعاب واذاتعثرت يومافقف فورا.


حرف {ث}

*ثابر واجتهد في طلب العلموالمعرفة.


حرف {ج}
*جاهد في سبيل دينك وطنك وشرفك .


حرف {ح}

*حاول ان تزرع ورود الأمل في دروب الآخرين .


حرف {خ}

*خذ من الدنيا قوتا ينفعك بالآخرة .

حرف {د}

*داو الآخرينبطيبة قلبك وصدق مشاعرك .


حرف {ذ}

*ذق طعم تعبك بكل لقمة تأكلها
حرف {ر}

*. رافق من يخاف الله
ورسوله ومن يحسن للناس 

حرف {ز}

*زيّن سيرتك بحسن الخلق والادب.
حرف {س}


*سامح من اخطأبحقك
واغفرله.

حرف {ش}

*شاهد عيوبك في عيون الآخرين وحاولاصلاحها
حرف {ص}

*صارح بالحقيقة اصدقائك ومحبينك .
حرف {ض}

*ضح بمشاعرك لأجل كرامتك .


حرف {ط}
*طر الى العلا شامخا رافع الرأس عاليا

حرف {ظ}

*ظل من حولك بحبك وبعطفك .


حرف {ع}

*عاهد روحك ونفسك على الصدق والوفاء.
حرف {غ}

*غض بصرك عن المحرمات

حرف {ف}

*فز بحب الله وبطاعة رسوله .

حرف {ق}

*قاوم لأجل من يحبوك ويودوك.

حرف {ك}

*كن صادقا مع نفسك لكي تصدق مع الآخرين.

حرف {ل}

*لون حياتك بنور الله وتقواه ,
حرف {م}

*مد يد العون لكل من يحتاجلك.


حرف {ن}
*نل رضا الله ورضا والديك .

حرف {ه}

*هون على الآخرين مصائبهم ومحنهم.


حرف {و}

*وسع قلبكواحتضن به الناس.


حرف {ي}

*يسر على الملهوفين والمظلومين أمورهم

يلا يا اخوان كل واحد يذكر اول حرف من اسمه ويشوف شو نصيحته 
الرجاء من الجميع التفاعل 

ضــيـــاء الــقــمــــر

Posted in: |
سلام عليكم 
اتمني ان تنصحوني لم اجد أحدا يفهم مشاعري 
انا متزوجة منذ سنتين تقريبا تزوجت زواج تقليدي وقبل كدا كنت علي علاقة مع شب كنت مجنونة بحبه وهو لم يقصر معي يوم حتي انه يفهم ما اشعر به علي تلفون دامت هذه العلاقة ٧ سنين وهو طلبني وأهلي او أمي هي لي رفض وأصرت أنوا أتزوج هذا الشخص لي هو زوجي اقسم لكم أنني لم أدق طعم السعادة معه نعم تزوجته خصبا عني ولكني عاهدت نفسي أني راح أكون زوجة مخلصة لزوجها ولكنه لم يسمح لي بان أكون كذالك لقد وجدت نفسي بين أحضان وحش همجي لا يفهم ولا يقدر المرأه وكل همه ان أكون مثل الخاتم بإصبعه حاولت تغيره ولاكن لافائدة بل كنت أتقاضى ثمن اتعابي لتغير يه ضربا وسبا لم اكن أتخيل انا حياتي تكون هكذا ولم استطع البوح لي بقلبي لاحد وماكان علي إلا ان ارجع لحبيب القديم لقد صرت أتكلم معه لبضع دقائق لافرغ له قلبي انا أكون في تلك الدقائق اسعد وحدة بالدنيا ولو كان لدقائق لكن لأعرف ماذا افعل ؟؟؟؟؟؟هل اطلب الطلاق؟
هل أبقى علي اتصال وخون زوجي ؟؟؟؟. 
ساعدوني لانوا عن جد ماعم اقدر أنسى حبيبي لي عوضين عن زوجي انا اعرف أنني سوف أظل احبه لآخر يوم بحياتي

Posted in: , |
هل يعتبر هؤلاء اصدقاء ام ماذا؟؟

الصديق الذي يتذكرك عند حاجته اليك(مصلحه)

ام الذي لايسامحك عندما تخطئ

الذي يستغل كونك بحاجه للمساعده

ام الذي لا يعجبه مظهرك

الذي ينتقدكـ نقداً جارحاً

ام الذي يتتبع اخطاءك

الذي يشعرك بالنقص دائماً

ام الذي يصفك بالغرور زوراً

الذي يغضب اذا رآك سعيداً

ام الذي يفرح اذا رآك بئيساً

ام انه الصديق الذي يتغير فجأة لأسباب هو يعلمها في حين انك تجهلها

كثيراً ما نلتقي في حياتنا بمثل هؤلاء وفي بعض الأحيان قد لا نفكر بتركهم
لاسباب قد تكون خاصــه

فهل حقاً هؤلاء اصدقاء ام ان لهم مسمى اخر...؟؟؟
غصـن الزيتون

Posted in: , |

رحمة الله بالمؤمنين في البلايا والمصائب ...
ففي وسط أجواء من الفتن والمحن والمصائب المتتابعة التي تصيب شعبنا، نحتاج إلى وقفة نتدبر فيها آثار رحمة الله سبحانه وتعالى بعباده المؤمنين في هذه المحن والمصائب، رحمة الله بعبده المؤمن أوسع مما يظن، وبره به أرحم مما يشعر، ولطفه به في السراء والضراء أعظم مما يحس به، فهو يجعل في المكروه خيرًا كثيرًا، {فَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَيَجْعَلَ اللَّهُ فِيهِ خَيْرًا كَثِيرًا} [النساء: من الآية 19]، ويجعل من فترة البلاء وإن شعر الإنسان بطولها -وليست كذلك- سببًا للرفعة والعطاء والعافية.

فهذا زكريا عليه السلام في صدره الحاجة إلى الولد منذ قديم، وتزيد أكثر لما رأى صلاح مريم عليها السلام وكرامتها على ربها، وتضاعفت مع ضعفه وشيخوخته واستشعاره الخوف على أمته من أقاربه الذين لا يقومون بالدين كما ينبغي، فعند ذلك {نَادَى رَبَّهُ نِدَاءً خَفِيًّا} [مريم: من الآية 3]، مستحضرًا أنه لا يشقى العبد مع الدعاء {وَلَمْ أَكُنْ بِدُعَائِكَ رَبِّ شَقِيًّا} [مريم: من الآية 4]، فيسأل الله ذرية طيبة، الذي يقوم بأمر آل يعقوب فهو يحمل هم أمة ويريد وراثة النبوة فيها، فيهبه الله في حال صلاته في المحراب ما أراد.

وبالصلاة تتغير موازين العالم وتُعطى العطايا، وتهزم الجيوش وتتداول الأيام وتزول الدول، ويؤخذ بنواصي الخلق إلى ما يريد الرب الجليل الجميل، وكان النبي صلى الله عليه وسلم إذا حزبه أمر فزع إلى الصلاة، فلنفزع إلى الصلاة عند المصائب والمحن، فهي قرة العين الحقيقية في هذه الدنيا، ووعاء العطايا والهبات الإلهية على القلب بأنواع النعيم الذي لا نظير له في أي لذة أخرى.

وهب الله لزكريا يحيى عليهما السلام، ويحيى عليه السلام ليس له في بني إسرائيل منذ موسى عليه السلام نظير، كما قال الله تعالى: {لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِيًّا} [مريم: من الآية 7]، فكم كانت سعادته عند ذلك؟! وهل كانت ستكون بهذا القدر المدهش الذي سأل معه آية وعلامة على وجود الولد رغم عقم الزوجة وكبر السن؟ وهل ستكون بهذا القدر لو أعطي الولد كما يعطاه غالب الناس في سن الشباب؟!

لا شك أن النعمة هنا أتم وأكمل كما قال إبراهيم عليه السلام: {الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاءِ} [إبراهيم: 39].

وإذا أضفنا إلى ذلك تأمل الصفات التي أعطيت للموهوب "يحيى عليه السلام"، يزداد الأمر وضوحًا في كمال النعمة بعد المحنة، فهو يأخذ الكتاب بقوة علمية مبصرة، وقوة عملية إرادية محركة، قال الله تعالى: {وَآتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا} [مريم: من الآية 12]، أي الفهم في الدين والعمل به.

وكذلك آتاه الله حنانًا من عنده، الرحمة والشفقة على خلق الله إذا جعلها الله في قلب عبد فذلك من علامات إرادة الرحمة، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم: «الرَّاحِمُونَ يَرْحَمُهُمُ الرَّحْمَنُ، ارْحَمُوا مَنْ فِي الأَرْضِ يَرْحَمْكُمْ مَنْ فِي السَّمَاءِ» [رواه أحمد وأبو داود والترمذي، وصححه الألباني].

وكذلك من صفات يحيى عليه السلام أن الله آتاه زكاة نفسه وطهارتها، عندما تنمو النفس الإنسانية وتزكو بالإيمان والتوحيد تتخلص من رجس الشهوات المحرمة.

وكذلك كان يحيى عليه السلام سيدًا وحصورًا، أي: يمنع نفسه الشهوة المحرمة، فهذه هي السيادة الحقيقية: أن يتحكم الإنسان في نفسه لا أن تركبه شهوته، وتحركه نفسه الأمارة بالسوء، سواء كانت شهوة المال أو الجنس أو الجاه أو الرياسة، نسأل الله العافية.

وكان تقيًّا وبارًا بوالديه، ومن وفقه الله لبر والديه فقد وفقه لصفة من صفات أنبياء الله، فالله يريد به خيرًا فليتق الله فيما بقي من أوامر الله، والعاق جبار شقي عصي لله ولم يكن يحيى عليه السلام كذلك، وسلَّم الله عليه وسلمت عليه الملائكة يوم ولد ويوم مات، ويسلم عليه يوم يبعث حيًّا.

كل من يقرأ القرآن لابد أن يحب الأنبياء ويرجو صحبتهم ورفقتهم، لأنهم خلاصة العالم وصفوة الله من خلقه، نسأل الله أن يجمعنا بهم في الفردوس الأعلى، هم الذين علمونا كيف نرفق بالناس ونرحمهم، ونحس بآلامهم ونسعى إلى إزالتها، وليس كهؤلاء القساة الذين لا يعبئون بآلام البشر مرة بعد أخرى ولا يسعون إلى إزالتها، وعندهم الاستعداد لخراب البلاد والعباد من أجل شهواتهم الإبليسية في السلطة والجاه!

والله سبحانه وتعالى يتم نعمته على عباده بعد أن تمر فترة من البلاء، فتأتي النعمة بعدها على حالة الفاقة وإدراك قيمتها، فيكون ذلك أدعى للشكر، قال الله تعالى: {وَلَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ بِبَدْرٍ وَأَنْتُمْ أَذِلَّةٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [آل عمران: 123]، وقال تعالى: {وَاذْكُرُوا إِذْ أَنْتُمْ قَلِيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الأَرْضِ تَخَافُونَ أَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَآوَاكُمْ وَأَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهِ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ} [الأنفال: 26]، فاللهم اجعلنا من الشاكرين.

ومن رحمته عز وجل أن فترة البلاء لا يخليها عز وجل من عاقبة وفضل، وربما لا يجده الإنسان في غيره، ولربما يغسل عنه هذا الفضل الألم بالكلية، فيصل إلى مرتبة الرضا بعد مرتبة الصبر فيجد رائحة مثل نعيم أهل الجنة وهو في الأرض {رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ} [المائدة: من الآية 119]، فنسألك اللهم رضوانك الذي لا سخط بعده.

وفي بلاء أيوب عليه السلام من هذا المعنى القدر العظيم، فطول بلائه مع رضا نفسه كان من أعظم أسباب كمال النعمة عليه من ربه عز وجل، فكما رأينا في قصة يوسف ويعقوب عليهما السلام كيف يأتي الفرج والنعم دفعة واحدة! كان كذلك في قصة أيوب عليه السلام فشفاه الله بركضة ووهب الله له أهله ومثلهم معهم رحمة منه وذكرى للعابدين، فاللهم اجعلنا من العابدين.

نسأل الله عز وجل أن يتقبل من قُتل واستشهد في هذه المصائب المتتابعة خلال الأيام الماضية، نسأل الله أن يرحمهم وأن يصبِّر أهلهم.

وتعازينا لجميع من أصيب في شيء من نفسه وأهله وماله في هذه المصائب.
منقول 
Posted in: , |

رجـــــب وما يحدث به من عجب

فضّل الله تعالى بعض الأيام والليالي والشهور على بعض، حسبما اقتضته حكمته البالغة؛ ليجدّ العباد في وجوه البر،ويكثروا فيها من الأعمال الصالحة، ولكن شياطين الإنس والجن عملوا على صدّ الناس عن سواء السبيل، وقعدوا لهم كل مرصد؛ ليحولوا بينهم وبين الخير، فزينوا لطائفة من الناس أن مواسم الفضل والرحمة مجال للهو والراحة، وميدان لتعاطي اللذات والشهوات.
وحرّضوا طوائف أخرى سواء أكانوا ممن قد يملكون نوايا طيبة ولكن غلب عليهم الجهل بأحكام الدين أو من ذوي المصالح والرياسات الدينية أو الدنيوية الخائفين على مصالحهم وزوال مواقعهم من مزاحمة مواسم الخير والسّنّة مواسم مبتدعة ما أنزل الله بها من سلطان.
قال حسان بن عطية: "ما ابتدع قوم بدعة في دينهم إلا نزع الله من سنتهم مثلها، ولا يعيدها إليهم إلى يوم القيامة" (1)، بل قال أيوب السختياني: "ما ازداد صاحب بدعة اجتهاداً إلا زاد من الله بعداً"(2).
ولعل من أبرز تلك المواسم البدعية: ما يقوم به بعض العباد في كثير من البلدان في شهر رجب 
منقول


Posted in: , |

الإسراء والمعراج
أجمع السلف الصالح على أن اتخاذ موسم غير المواسم الشرعية من البدع المحدثة التي نهى عنها صلى الله عليه وسلم بقوله: «إياكم ومحدثات الأمور, فإن كل محدثة بدعة, وكل بدعة ضلالة», وبقوله صلى الله عليه وسلم: «من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد», وبقوله صلى الله عليه وسلم: «من عمل عملاً ليس عليه أمرنا فهو رد».
فالاحتفال بليلة الإسراء والمعراج بدعة محدثة لم يفعلها الصحابة والتابعون, ومن تبعهم من السلف الصالح, وهم أحرص الناس على الخير والعمل الصالح.قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله: "ولا يعرف عن أحد من المسلمين أنه جعل لليلة الإسراء فضيلة على غيرها, لا سيما على ليلة القدر, ولا كان الصحابة والتابعون لهم بإحسان يقصدون تخصيص ليلة الإسراء بأمر من الأمور ولا يذكرونها, ولهذا لا يعرف أي ليلة كانت".
ومن خص الأمكنة والأزمنة من عنده بعبادات لأجل هذا وأمثاله كان من جنس أهل الكتاب الذين جعلوا زمان أحوال المسيح مواسم وعبادات كيوم الميلاد, ويوم التعميد, وغير ذلك من أحواله
منقول
.
Posted in: , |


كيف نواجه الشهوة !؟
ينبغي أن يعلم الشاب والفتاة أنه ما أنزل الله من داء إلا وأنزل له دواء، علمه من علمه وجهله من جهله، إن الله تعالى هو الذي خلق الناس ويعلم دواخلهم وغرائزهم، وهو الذي شرع لهم شرعه، فلا يمكن أن يأمر الله تبارك وتعالى الناسَ بما لا يطيقون فعله، ولا أن ينهاهم عما لا يطيقون تركه.
ومن أهم وسائل العلاج لهذا الداء:

1- قوة الإيمان:
إن الإيمان بالله عز وجل هو العاصم - بعد توفيق الله سبحانه- للعبد من مواقعة الحرام، أليس النبي صلى الله عليه وسلم يقول: «لا يَزْنِي الزَّانِي حِينَ يَزْني وَهُوَ مُؤْمِنٌ... » (متفق عليه)، إذًا فحين يعمر الإيمان قلبك، ويملأ فؤادك ومشاعرك، لن تتجرأ بإذن الله على محارمه.
فالإيمان يردع صاحبه عما حرم الله تعالى.
والإيمان يُوجِد في القلب الحلاوة واللذة التي لا تعدلها حلاوة الشهوة و لذتها.
والإيمان يملأ القلب بمحبة الله تبارك وتعالى، فلا يبقى في القلب إلا حب الله عز وجل وحب ما يحبه تبارك وتعالى، فاحرص أخي واحرصي أختي - رعاكم الله - على تعاهد بذرة الإيمان في قلوبكم فهي حين تنمو تثمر سعادة الدنيا والآخرة.

الوقاية قبل العلاج:
أي الطريقين أسهل على نفسك؟ و أي السبيلين تختار؟ أن تطلق العنان لنفسك، وتفتح الأبواب على مصارعها، ثم تظل تدافع الشهوة وتصارعها؟ أو أن تغلق الأبواب وتسد الذرائع؟
إن العاقل الحصيف، والكيس الفطن يختار غلق الباب و سد الذريعة، بل إنه المنهج الشرعي.
فهل من العقل واتباع الشرع أن تطلق النظر فيما حرم الله عز وجل، ثم تشتكي من الشهوة واستيلائها على قلبك؟! وهل يليق بك أن تتصفح المجلات الهابطة، أو تتابع الأفلام الساقطة، ثم تسأل أين طريق العفة؟!! وهل تريد النجاة وأنت تسمع أغاني الحب والغرام الساقطة؟!!!

أخي الشاب أختي الفتاة:
إن أردتم النجاة؛ فاختصروا الطريق من أوله، واغلقوا الباب الذي يأتيكم منه الريح، وأنتم أعلم بأنفسكم، فأي طريق (زميل، كتاب، مجلة، شريط....) يدعوكم للمعصية و يثير فيكم الغرائز الكامنة، فقولوا له: {هَـٰذَا فِرَ‌اقُ بَيْنِي وَبَيْنِكَ} [الكهف: 78].

2- وصفة نبوية ناجحة "الزواج":
إن النبي صلى الله عليه وسلم قد أعطى لكل ذي حق حقه، ونصح لكل الأمة.
أتراه يترك هذا الأمر دون توجيه أو بيان؟
حاشا لله، بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم ما ترك خيرًا إلا دل عليه، ولا شرًّا إلا حذر منه، ولذا لم يكن صلى الله عليه وسلم ليترك هذا الأمر دون بيان، فعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «َ يا مَعْشَرَ الشَّبَابِ مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمُ الْبَاءَةَ فَلْيَتَزَوَّجْ، وَمَنْ لَمْ يَسْتَطِعْ؛ فَعَلَيْهِ بِالْصَّوْمِ فَإِنَّه? لَهُ وِجَاءٌ» (متفق عليه)، فيا لها من وصفة ناجحة من طبيب القلوب والأبدان.
و بادري يا أختي بالقبول بالزوج الصالح، فالتأخير مخالفة للسنة، ومدعاة للوقوع في الحرام.
إن النكاح يتيح للزوجين صرف الشهوة في الحلال، دون ضغوط أو آثام، بل يؤجران على ذلك ويثابان، فعن أبي ذر رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «وَفِي بُضْعِ أَحَدِكُمْ صَدَقَةٌ» قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ أَيَأتِي أَحَدُنَا شَهْوَتَهُ وَيَكُونُ لَهُ فِيهَا أَجْرٌ؟ قَالَ: «أَرَأَيْتُمْ لَوْ وَضَعَهَا فِي حَرَامٍ أَكَانَ عَلَيْهِ فِيهَا وِزْرٌ؟، فَكَذَلِكَ إِذَا وَضَعَهَا فِي الْحَلالِ كَانَ لَهُ أَجْرًا») رواه مسلم).

3- الصيام:
حين لا يتيسر أمام الشاب والفتاة أمر الزواج، فهناك حل آخر: إنه الصيام، فلِمَ لا تفكر أن تصوم ثلاثة أيام من كل شهر، أو يومي الاثنين والخميس؟ فالصيام يربي في الإنسان قوة الإرادة والصبر والتحمل، والاستعلاء على رغبات النفس و ملذاتها.
فبادر أخي وبادري أختي وفقني الله وإياكم لذلك، واجتهدوا في صيام ما تستطيعون من الأيام.

4- إياك والصغائر:
قد تدعوك نفسك للتساهل ببعض الصغائر "النظر، المقدمات..."، وقد يتطور إلى الخلوة المحرمة، ولا شك أن الصغائر ليست كالفواحش الكبيرة، لكن:
الصغائر التي يحتقرها المرء حين يجتمع بعضها على العبد تهلكه.
لا تنس أنك في معركة دائمة مع عدو لدود يدعوك للهلاك من كل سبيل، ويسلك لإغوائك كل مسلك، إنه القائل: {ثُمَّ لَآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَائِلِهِمْ ۖ وَلَا تَجِدُ أَكْثَرَ‌هُمْ شَاكِرِ‌ينَ} [الأعراف: 17]، فأنت - يا أخي - حين تتساهل بالمعصية، تـُفَرِح هذا العدو الحاقد، وتمده بالسلاح الذي يقاتلك به.
إن وقوعك في المعصية الصغيرة وتساهلك بها؛ يزيل استقباح المعصية من قلبك فتعتاد عليها، حتى تقع فيما هو أكبر منها.

5- احذر من أن تشهد عليك جوارحك:
هل تستطيع يومًا من الأيام أن تقارف معصية دون أن تستخدم جوارحك؟!!، {حَتَّىٰ إِذَا مَا جَاءُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْ وَأَبْصَارُ‌هُمْ وَجُلُودُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ * وَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا ۖ قَالُوا أَنطَقَنَا اللَّـهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَ خَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّ‌ةٍ وَإِلَيْهِ تُرْ‌جَعُونَ} [فصلت: 20-21].
إنه مشهد رهيب وموقف عصيب، يوم تنطق هذه الجوارح التي هي أول ما يتمتع بلذة المعصية، يوم تنطق على المرء بما كان يعمل.

6- هل تستطيع الخلوة؟
حينما تغلق الباب على نفسك ولا يراك أحد، وتتحرك كوامن الشهوة في نفسك وتبحث لها عن متنفس، فتذكر أن الله عز وجل يراك، فلو استحضرت هذه الحقيقة، لما تجرأت على المعصية.

7- الدعاء سلاح المؤمن:
إنه سلاح لا يخون في النوائب، يلجأ إليه العبد لا سيما في وقت الشدة والكرب {أَمَّن يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ‌ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ...} [النمل: 62]، أليس لكم في أنبياء الله قدوة حسنة؟
ها هو يوسف عليه السلام تواجهه الفتنة وهو في سن الشباب فيرفع كف الضراعة لمولاه: {قَالَ رَ‌بِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِ ۖ وَإِلَّا تَصْرِ‌فْ عَنِّي كَيْدَهُنَّ أَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَ} [يوسف: 33] فماذا كانت النتيجة؟ اقرأ معي الآية التي تليها:
{فَاسْتَجَابَ لَهُ رَ‌بُّهُ فَصَرَ‌فَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّ ۚ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ} [يوسف: 34].
فهل جربت الدعاء؟! و هل رفعت يوما كف الضراعة إلى الله لكي يحميك من الرذيلة ويصرف عنك السوء والفحشاء؟
فأخلص الدعاء إلى الله بقلب خاشع متضرع ولا تستعجل النتائج.

8- تذكر نعيم الجنة:
أعد الله في الجنة لمن أطاعه ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، ويتنعم أهل الجنة بسائر ألوان النعيم وأصنافه، بل كل ما يتمناه المرء هناك يحصل له.
ومما يتنعم به أهل الجنة إتيان هذه الشهوة، لكن شتان بين ما في الدنيا والآخرة، وأنى لبشر مهما أوتى من البلاغة أن يصف هذا النعيم.
منقول
Posted in: , |
لأنها العلاقة الوطيدة والحميمة التي تجمع الأفراد بعضهم البعض 

نجد أن الحديث يكثر في كل مكان وزمان عنها ، أنهااااا

" الصداقة الحقيقية "

فهي ليست كلمة تقال علي اللسان انما هي فعل

وتبادل مشعار واحاسيس وقراءة الافكار بالاحساس

قال خالق الكون سبحانة وتعالى عن الصديق ...

بسم الله الرحمن الرحيم

( الاخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدوا الا المتقين ) الزخرف 67

وقال أيضاً عز وجل ...

( فما لنا من شافعين ، ولا صديق حميم ) الشعراء 100/101 

فالصديق هو مرآة صديقه

فإذا أردت ان تتعرف على أحد ما فإسال عن صديقه

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" الرجل على دين خليله فلينظر أحدكم من يخالل"
سنن أبى داود

وقال على بن أبي طالب رضي الله عنة
( الصديق للصديق كالرقعة في الثوب ، إن لم تكن منة شانته )

والصداقة تحمل كل المعاني السامية من ...

وفاء .. 
صدق..
تضحية .. 
تعاون .. 
الأمر بالمعروف ..
النهي عن المنكر ..

فلابد ان يكون الاصدقاء كالاخوة احباء في الله دون دخول المصالح بينهم
كبعض الصدقات القائمة بوقتنا الحاضر والمبنية على المصالح فتنتهي بإنتهائها 

فالصداقة بإختصار ...
من فقدها فقد خسر الكثير 
ومن وجدها عليه أن يتمسك بها ويصونها

* فما رأيك أنتِ بهذة العلاقة ؟
* وماهي شروطك في تكوينها ؟
* وهل لك تجربة ( ناجحة ام فاشلة ) معها ؟
* وأن ساءت كيف تعالجينها ؟

أنتظر المشاركة والتفاعل وأبداء الرأي السديد
امـــــــــــــــــيرة الياسمين

Posted in: , |
السلام عليكم 

اتمني ان تستفيدوا من هذا الموضوع 

هــذه بـعض جــوانب الثقــافة المطــلوبة فـي الـرد علـى المشـاركـات او المواضيع التي قد تصادفك 

انقلـها اليكـم لنستفيـد منـها جميــعا...

1 - حين استخدامك هذه الشبكة حتما ستواجه من يخالفك الرأي..وليس في هذا الزمن مجالا للطرد واللعن..وإنما بوسعك الإقناع..!

2 - حاول أن يكون وعيك مؤثرا على مشاعرك أثناء ردك..!

3 - الكبر ليس دليلا على قناعة ماتكتب بقدر ماهو تعبير عن ضعف في الذات..


4 - ستظل الأخلاق الحميدة هي القوة التي لاتقهر في ردودك..


5 - (جزاك الله خيرا) لم تعد امرا كافيا للتعبير عن الشكر فهي تعطي في عالم المنتديات وما شابه بعدا آخر..! بل يجب التعليق على الموضوع!!


6 - وإن كان من عيوب الشبكة الحرية المقيتة أحيانا..إلا أنه ينبغي أن تتعلم ان تكون حريتك من منبع شريعتك..!


7 - الإندفاع القوي يعطي أحيانا بعدا آخر أنك متخوف من ماتعتقد...فانتبه..!


8 - دافع عن حقوقك وحاول أن يكون صوتك مسموعا..ولكن لاتنسى مساحة التسامح والأدب...!


9 - تعلم مهارة (التفكير بالمقلوب)عند قراءتك لكل موضوع..! واقرأ ما بين السطور!!!


10 - النية الخالصة هي إحدى الأشياء السحرية التي تجذب لردك


11 - لايطغى حب البروز على أن تدوس على كرامتك..ودينك..!


12- الفرق بين الشخص الناضج والشخص غير الناضج هو قبول الحق..!


13- التأمل والتفكر...اكبر وسيلة لكي يحظى ردك بالقبول والإحترام..!


14- تذكر انه ليس من الأدب تهميش من لا يوافقك الرأي في ردودك..!


15- إجتنب المبالغة في ردك سواء في المدح أو القدح..! 


16- التغيير ليس دائما أمرا مكروها..! بل التغيير مطلوب ولو كان الرد بجودة أقل قليلا!!


17 - ربما شخص سيء في نظرك يأتي بشيء جيد..وربما عضوا او معلق حسنا برأيك يأتي بشيء سيء..فلا تستعجل بالنقد او الثناء..!


18- تذكر أنه عن طريق الحوار والمناقشة ينقل المرء فكرته من الفجاجة إلى النضج..!


19- لايكفي ان يكون معك قلما جيدا بل ينبغي ان يكون معه فكرا وخلقا جيدا..!


20 - قيل(إن الثقافة والفكر لايأتي من خلال التطابق وإنما من خلال التنوع) وقيل (من جهلنا نخطئ ومن خطئنا نتعلم) فتعلم مما قيل..!

21 - حاول ان تقرأ الرد أكثر من مره 

22 - ليس دائما المبدع الذي يطرق مواضيع جذابة ..هناك مبدعون آخرون يتقنون مهارة الردود..فتابعهم!!

اتمــنى أن يستفيد الجميع من هذا الموضوع وأنا أولهم....

Posted in: , |